مقابلة الرئيس الأسد مع وسائل إعلام روسية.. نحو تحالف دولي فعّال ضد الإرهاب
«علينا أن نهزم الإرهاب. وليس داعش فقط».
بقلم : علي الصيوان
أرسلت في 9:16 ص
11 رائحة ذات مفعول سحري على صحة الإنسان
روائح عدة لها فوائد كثيرة على الإنسان وبمجرد شمها فإن تغيرات إيجابية فورية تحدث تساعد على تخطي الكثير من الأزمات الصحية والنفسية.
تعتبر الروائح لبعض الأشخاص أكثر من مجرد عطر، بل ذكرى خاصة تستثير خلايا معينة من الدماغ وتعيش عميقاً في ذاكرة الإنسان، فلا أحد ينسى رائحة أمه أو رائحة منزله أو حتى رائحة الأطفال الفريدة من نوعها.
وبمجرد شم رائحة معينة، يستعيد الدماغ ذكريات عديدة مرتبطة بتلك الرائحة. هذا الحنين ليس صدفة، بل هناك علم كامل خلف الاحتفاظ بتلك الروائح المرتبطة مباشرة بمركز العواطف داخل الدماغ، والتي بدورها تحدث تسونامي عاطفي يجتاح حالتنا النفسية والمعنوية بمجرد شم رائحة دون الأخرى.
وإلى جانب قدرة الروائح على استعادة الذكريات الخاصة، إلا أنّ بعض العطور لها قدرات خارقة أثبتت بالبحث العلمي قدرتها على تحسين أداء الإنسان وعلاج بعض مشاكله الطبية.
في ما يلي نتيجة 11 رائحة نشرت مؤخرا في عدد من الأبحاث الطبية نلخصها على الشكل التالي:
الخزامى يساعد على النوم: فهو يهدئ الدماغ والجسم بشكل مباشر، ويستعمله الأطباء لعلاج من يعاني من الأرق وحتى الاكتئاب.
القرفة لشحذ الدماغ: فهي تساعد على تطوير ردات الفعل البصرية وتنشيط الذكاء وحتى إطالة أمد التركيز.
الصنوبر لمكافحة التوتر: تشتهر رائحة الصنوبر بقدرتها على الإراحة من مشاعر القلق، حيث كشف بحث علمي تحسن عدد من مرضى الاكتئاب بعد المشي في غابات الصنوبر لعدة مرات.
العشب الأخضر المقطع: تعتبر رائحة النضارة الناتجة عن نمو العشب الأخضر من أهم الروائح التي تبث السعادة في قلب الإنسان.
الحوامض للشعور بالطاقة والنشاط: إن كنت بحاجة لحفنة من الطاقة، كل ما عليك فعله هو الاستعاضة بشم الحوامض عن شرب فنجان قهوة.
الفانيلا لرفع المزاج: كشفت أبحاث علمية أنّ شم رائحة الفانيلا يزيد من مشاعر السعادة والاسترخاء.القرع النباتي لاستثارة الرغبة الجنسية: تبين أن 4ّ % من الرجال يُستثارون جنسيا عند شم القرع البرتقالي مقارنة مثلا بشم الخزامى.النعناع لتحفيز التركيز: فهو ينعش رائحة الفم وأيضا يحفز وظائف الدماغ وتحديدا بين الطلاب.الياسمين لمكافحة الاكتئاب: تمتلك هذه الزهرة الصغيرة قدرات خارقة في مكافحة مشاعر الاكتئاب وتحسين المزاج إلى جانب رائحتها العطرة والفواحة.التفاح لتخفيف آلام صداع الرأس: يكفي شم رائحة التفاح لتخفيف حدة آلام صداع الرأس وحتى تقليل مدة نوبات الصداع النصفي أو داء الشقيقة.زيت الزيتون لكبت الشهية: لا تتوقف فوائد زيت الزيتون عبر تناوله فقط، بل من خلال شمه إذ تخفف رائحته من تلك النزعات والرغبات الشديدة لتناول الطعام، كما تحسن رائحته من معدلات السكر في الدم.
أرسلت في 8:54 ص
دراسة الطماطم تزيد من خصوبة الرجل
دراسة طبية حديثة تكشف عن أن الطماطم تزيد خصوبة الرجل نحو 70% وتقلل من عدد الحيوانات المنوية المشبوهة.
كشفت دراسة طبية حديثة أنّ الطماطم تزيد من خصوبة الرجل بنحو 70%، بعدما تبين أنّ مادة اللايكوبين المتوافرة فيها تزيد من عدد الحيوانات المنوية.
وتأتي نتيجة هذه الدراسة لتزيد من الجهود الطبية لمكافحة العقم ودراسة أسبابه، إذ ترفع مادة اللابكوبين عدد الحيوانات المنوية عند الرجل بنسبة 70%.
وقالت متحدثة باسم جمعية العقم في بريطانيا كارين فينيس لصحيفة “دايلي مايل”: “نحن متأكدون من تأثيرات الطماطم الإيجابية على الخصوبة”. وأضافت قائلة إنه غالبا ما يتم ربط العقم بالمرأة كونها الطرف الذي يحمل، لكن أسباب عدم الإنجاب تكون أيضا بسبب ضعف عدد أو نوع الحيوانات المنوية عند الرجل.
وتبين أيضا أنّ الطماطم تحسن من عدد الحيوانات المنوية وسرعتها كما تقلل من عدد الحيوانات المشوهة. كما كشفت دراسة مشابهة أنّ الطماطم تخفف أيضا من فرص الإصابة بسرطان البروستات.
أرسلت في 8:48 ص
أين السؤال في المعنى؟!
د. رغداء مارديني لصحيفة تشرين السورية
في الوقت الذي تقوم فيه موسكو، عبر دبلوماسيتها الفاعلة والنشطة، بالعمل على إرساء آليات حلّ سياسي مبدئي وأخلاقي على صعيد السياسة العالمية بهدف إيجاد حلّ سياسي ترى أن لا بديل عنه لما تعيشه المنطقة ـ حالياً ـ من تداعيات مشروع التدمير الممنهج الذي تقوم به التنظيمات الإرهابية التكفيرية على مساحات جغرافية متعددة منها: سورية والعراق خدمةً لـ«إسرائيل»... هذا المشروع الذي باتت المنطقة كلّها تتلمّس رأسها خوفاً من أن تعيش تداعياته، وامتداداته، وتذبذباته السياسية، وبخاصة ما يمكن أن يطول داعمي هذا الإرهاب من دول الإقليم والدول العربية، كتركيا والسعودية والأردن.. إلخ، يتشكّل في الأفق الأمريكي نوع آخر مغاير من العمل.
من هنا، يمكن النظر إلى تلك الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الملك السعودي إلى الولايات المتحدة والتي قد توضع في خانة الخوف ذاته، ولكن ثمة خوفاً آخر يقضّ مضاجعهم، تعلنه التأكيدات الأمريكية على مسامع الخليج، ولاسيما راعي الإرهاب التمويلي السعودية بأن لا خوف من الاتفاق الإيراني النووي على أمنهم.
إذ ما معنى أن يكون موعد الزيارة المتوقّعة بداية الأسبوع الأول من الشهر القادم، أي قبل أسبوعين من تصويت الكونغرس على هذا الاتفاق، وكذلك بعد مضيّ ثلاثة أشهر على قمة كامب ديفيد (الأمريكية- الخليجية) التي غاب عنها الملك السعودي- آنذاك- ورسّخت تعاوناً أمريكياً- خليجياً على المستويات الأمنية والاستخباراتية؟!
السؤال في المعنى كان قد استشعره وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، عندما نقل للسعودية في زيارته إليها مؤخراً أن الهدف هو طمأنة الخليج والسعودية تحديداً بأن الاتفاق النووي لن يكون على حسابهم، وبخاصة بعد تأكيدات الرئيس أوباما المستمرة أن واشنطن لن تتخلى عن حلفائها الخليجيين، وأنها ستواصل تحمّل مسؤولية الحفاظ على أمنهم.
ومن هنا، يتبيّن أن ما تحمله الزيارة من موضوعات، وما يتصدّر مباحثاتها فعلاً، هو الاتفاق النووي الإيراني، والمغطس السعودي في اليمن، إضافة إلى موضوع الحرب التي يشنّها «التحالف» المزعوم الذي تشارك فيه أميركا والسعودية لمحاربة «داعش» في سورية والعراق –كما يسوّق- مع ما يمثّله هذا التنظيم الإرهابي (المصنوع في مطابخهم) من تهديدات تطول عدداً من دول المنطقة، بامتداداته غير المحسوبة وغير المتوقّعة التي لم تدرس أبعادها، ولم تؤخذ في الحسبان أثناء صياغة هذا المشروع الجهنمي الخاص بتقسيم الوطن العربي وشرذمة المنطقة.
إذاً، ما هدف الزيارة؟ هل هو الاتفاق وسماع كلمات الاطمئنان فقط، أم السعي إلى وضع العصي في عجلات تنفيذه مجدّداً، ومحاولة أخذ ضمانات أكثر فأكثر من راعي الإرهاب الأول أمريكا والصهيونية العالمية التي لم تخفِ السعودية علاقتها بها، وتجلّت بذاك التحالف المعلن الذي لم يعد مخبّأً في «إسرائيل» فيما يخص الحرب على سورية ومحاولة النيل من سيادتها وأرضها؟
هذا أولاً... وكذلك فيما يخصّ تلك العلاقة الاستراتيجية الراسخة بين سورية والجمهورية الإسلامية الإيرانية التي أخذت أبعادها العميقة في المنطقة مدعومةً من روسيا التي مازالت تملك مفاتيح العمل في الدبلوماسية المتحركة بين الأطراف الساعية للحلول السياسية، بناءً على مبادئ «موسكو2» و«موسكو 3» المرتقب.
ومع دوران العجلة، تكمن عبرة الحلول، في التفاصيل والمواقف الثابتة التي كان، ومازال القاصي والداني يراهن على تغيّرها، أو الدخول في أعماقها لمعرفة أوجهها، رغم أنه لا يعرف منها إلا الوجه الأخلاقي السياسي الواحد لحلفاء سورية، من حيث احترام سيادات الدول، وحقّ الشعوب في الحياة وأخذ دورها في المجتمع الدولي الذي يبدو بائساً جداً مع غربه الاستعماري في معالجة ما آلت إليه الأوضاع في المنطقة، بعدما عمل على إذكاء نار الإرهاب فيها، ولم يعد يعرف طريقاً لإخمادها، والتخلّص من تبعاتها وتداعياتها وامتداد ألسنة نيرانها إليه، مع أنه هو الوحيد الذي يملك مفتاح الحل فيها إذا أمعن النظر في ما صنعت يداه، وأحدثته مساعيه لتنفيذ مشاريعه الاستعمارية وأطماعه في المنطقة، من حيث تمويل الإرهاب ودعمه وتسليحه وتغذية امتداداته، وغرف عملياته التي بدأ يتباكى فيها الآن، ويعلن تبرّؤه منها، في الوقت الذي ساهم فيه في تدمير بنية المجتمع السوري الديمغرافية، وفتح فيها أبواب الهجرات غير الشرعية لتأخذ شرعيتها فقط من الأهداف والأجندات التي بنيت عليها هذه المشاريع على نحوٍ كاملٍ.. وكل ذلك إرضاء للحقد والتبعية عند الأدوات المأجورة والذاهبة لزيارة الأسياد في بيتهم الأَسود؟!
والمهم، على ماذا سترسو النيّات العدوانية للسيد والمأجور من حيث السيناريوهات المستحدثة للمنطقة؟!
Raghdamardinie@yahoo.com
أرسلت في 11:46 م
سوريا : «الخارجية»: تركيا تتحمّل كامل المسؤولية عن أي جريمة يرتكبها الإرهابيون في الفوعة وكفريا
أكدت سورية أن القيادة التركية بشكل خاص ستتحمل كامل المسؤولية عن أي جريمة ترتكبها التنظيمات الإرهابية في بلدتي الفوعة وكفريا.وفي رسالتين وجهتهما وزارة الخارجية والمغتربين أمس إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن وتلقت «سانا» نسخة منهما أدانت سورية صمت مجلس الأمن، ولاسيما بعض الدول التي تتشدق فيه بمكافحة الإرهاب، إزاء ما يتعرض له المدنيون من جرائم في بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين على يد التنظيمات الإرهابية.
وذكرت وزارة الخارجية والمغتربين أن التنظيمات الإرهابية المدعومة من حكومتي السعودية وقطر والقيادة التركية لم تكتفِ بحصار هاتين البلدتين ومنع إدخال الطعام والشراب والدواء والمحروقات إليهما بغرض تجويع السكان فيهما، بل عملت على استهدافهما يومياً بالقذائف المتفجرة ما تسبب باستشهاد وإصابة الكثير من المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن الجرائم التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية ولاسيما «جبهة النصرة» و»أحرار الشام» ضد البلدتين المحاصرتين بدعم لوجيستي وتعليمات مباشرة من القيادة التركية ومسلّحة بفكر ظلامي هدام أساسه وإيديولوجيته الوحيدة تكفير وقتل كل من يخالفها الرأي أو الفكر أو المعتقد ما هي إلا استمرار لسلسلة الجرائم الإرهابية الممنهجة التي ترتكب بحق الشعب السوري بجميع مكوناته.
وطالبت سورية في الرسالتين مجلس الأمن بتنفيذ قراراته المتعلقة بمكافحة الإرهاب وبالأخص منها /2170/ لعام 2014 و/2178/ لعام 2014 و/2199/ لعام 2015 فوراً بالتعاون والتنسيق الوثيقين مع حكومة الجمهورية العربية السورية باعتبارها الطرف الأساسي الذي يتحمل عبء مكافحة الإرهاب على الأرض السورية وبفضح ممارسات الدول الداعمة والممولة للتنظيمات الإرهابية وخاصة حكومتي السعودية وقطر والقيادة التركية واتخاذ إجراءات فورية بحق هذه الدول لوقف دعمها لتنظيمي «جبهة النصرة» و»أحرار الشام» وغيرهما من تنظيمات «القاعدة» الإرهابية في سورية.
واختتمت الوزارة رسالتيها بالقول: إن وقت العمل حان بدل الصمت على جرائم التنظيمات الإرهابية ومن يدعمها وسيقوم المجتمع الدولي بتحميل مسؤولية فشل مكافحة الإرهاب للأطراف التي تمنع مجلس الأمن من القيام بواجباته في مكافحة الإرهاب وداعميه.
وفي سياق متصل أكدت سورية أن الجريمة الجديدة التي ارتكبها تنظيم «داعش» الإرهابي بتدميره معبد بل في مدينة تدمر الأثرية توضح حقيقة العدوان الذي تتعرض له سورية ولا سيما بحق إرثها الثقافي والحضاري والتاريخي.
وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين: مرة جديدة يسفر تنظيم «داعش» الإرهابي عن وجهه الهمجي وذلك بتدمير معبد بل الذي يعتبر أحد أبرز معالم مدينة تدمر الأثرية التاريخية، مبيناً أن هذه الجريمة الجديدة ضد الإرث الثقافي والحضاري والتاريخي لسورية توضح حقيقة العدوان الذي تتعرض له سورية والذي يستهدف وجودها وهويتها وذاكرتها الحضارية ودورها البنّاء المتجدد عبر التاريخ.
وأضاف المصدر: إن سورية التي راعها هذا الاعتداء الهمجي تجدد الدعوة إلى تضافر كل الجهود الصادقة من أجل القضاء على الإرهاب التكفيري الظلامي صوناً للاستقرار والسلم الإقليمي والدولي وحفاظاً على التراث الحضاري والثقافي للإنسانية جمعاء.
أرسلت في 11:35 م
سوريا.. مقتل مسلحين من داعش بـ"عملية سرية"
قال تحالف "الجبهة الشامية"، الذي ينشط في ريف شمالي حلب قرب الحدود مع تركيا، الثلاثاء، إنه قتل 3 مسلحين أجانب من تنظيم الدولة (داعش)، في عملية وصفها أنها "سرية" في المنطقة التي يسيطر عليها التنظيم.
وقالت الجبهة في بيان "إن العملية نفذتها وحدة أمنية سرية، وكانت الأولى من نوعها"، وتوعدت بمزيد من العمليات المماثلة في المستقبل، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز" للأنباء.
وأضاف البيان: "تتوعد سرية أسود التوحيد جنود (زعيم تنظيم الدولة أبو بكر) البغدادي بالمزيد من الأعمال الأمنية في قلب مناطق سيطرة التنظيم".
وتشهد المنطقة تصاعدا في القتال بين المعارضة المدعومة من الغرب ومسلحي داعش الذين حققوا مزيدا من المكاسب، فيما يهدد بسقوط أغلب ريف حلب في أيديهم.
ويطوق مسلحو داعش حاليا بلدة مارع، التي تسيطر عليها المعارضة، على بعد 20 كيلومترا من الحدود التركية، وهي منطقة تقع أيضا ضمن "المنطقة الآمنة" التي قالت تركيا الشهر الماضي إنها ستقيمها شمالي سوريا للمساعدة في إبقاء مسلحي داعش بعيدا عنها.
واتهمت المعارضة السورية، مسلحي داعش، الثلاثاء، بإطلاق ما لا يقل عن 15 قذيفة مورتر بها غاز الخردل خلال قصف عنيف لبلدة مارع
أرسلت في 11:09 م
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)