لقاء حبة الكرز ... الموساد يقود العمليات والخونة يمولون والحمقى ينتحرون


لقاء حبة الكرز ... الموساد يقود العمليات والخونة يمولون والحمقى ينتحرون - استخباراتي -
كتب : ماهر يونس خبير معلوماتي
تذكير : نحن هنا لانقدم تحليلا: سياسيا" أو اعلاميا" أو وجهة نظر إننا هنا نقدم تقريرا" معلوماتيا" مستند الى معلومات ووثائق وحقائق دقيقة وثابتة من خلال بعض المرافقين لمن حضر الاجتماع وقد احتفظنا بها لعرضها على وسائل الاعلام الراغبة بذلك في الوقت المناسب
التعريف بمكان الاجتماع :وحدة "دوفديفان" “דובדבן” التي تتبع لوجستيا" وأمنيا" للموساد الإسرائيلي في قلب صحراء النقب والتي أنشأت عام 1987م بإشراف مباشر من قبل المجرم أيهودا باراك و دوفديفان تعني باللغة العبرية "حبة الكرز"، و هذا هو الاسم الشائع للوحدة التي تحمل الرقم (( 1111)) أما اسم دوفديفان فهو الاسم الذي أطلق على الوحدة للإشارة لتميزها وهي وحدة وظفت بالسابق لتدريب الإرهابيين والمستعربين على قيادة العمليات الخاصة وعمليات ارهاب المدن والاغتيالات وهي من قامت بتدريب بعض الآلاف من رجال القاعدة ومنظمات الارهاب العالمي كمنظمة خلق الإيرانية ومنظمة جند الله وجيش لبنان الجنوبي بالإضافة الى الآلاف من الفلسطينيين الذين عملوا في الضفة والقطاع للنيل من المقاومة الفلسطينية وللتذكير فان وحدة دوفديفان هي نفسها التي قامت بالعملية الأخيرة في سيناء من خلال تجنيد ثلاثة عناصر عربية مرتزقة و أغرتهم بالمال الوفير.و أوهمتهم بأن هناك مجموعة أخرى من العرب مثلهم تتعدي العشرون عنصر سيشتركون معهم في المهمة و الصحيح أنهم أفراد وحدة "دوفديفان" الذين يحملون ملامح عربية أيضاً.حيث كانت الخطة سرقة مدرعة مصرية واقتحامها للحدود لتكون مبرر لسيناريو ردة الفعل الإسرائيلي والمصري لضرب وإغلاق كل الأنفاق بين غزة ورفح والأراضي المصرية وهي أيضا" من جندت وقادت القناصة والكثير من العمليات الإرهابية والمذابح خلال العام الماضي في كلا" من تونس وليبيا ومصر وسوريا وكانت أحدى أشهرها ما سمي بمذبحة الجمل في ميدان التحرير بالقاهرة وحيث اختفى كل من شارك بهذه المذبحة وقبلها فضيحة ألقاء القبض على مجموعة القناصين الأجانب في تونس ليتم تسوية الأمر بشكل سريع جدا" على أنهم سياح وإخراجهم من تونس بالسرعة القصوى.
أعضاء الاجتماع :سبعة من ضباط الموساد الإسرائيلي وضابطين من الاستخبارات الأمريكية أعلاهم رتبة هو جنرال باسم روبرت سميث والجنرال جيمس كلابر وثلاثة ضباط أمنين أتراك بينهم مساعد رئيس الاستخبارات التركية ورئيس جهاز المخابرات القطرية أحمد بن ناصر برفقة أثنين من ضباطه واثنين من السعوديين أحدهم برتبة لواء يحمل اسم فهد بالإضافة الى حضور النائب الصهيوني والوزير الليكودي أيوب قرا برفقة وسام الحسن وثلاثة آخرون عن فرع المعلومات بينهم شخص يسمى ميلاد كفوري وآخر يحمل لقب كوبرا قدم من احدى الدول الأوروبية وحضور مريم رجوي رئيس منظمة خلق برفقة مساعديها بالإضافة الى بعض قادة العصابات الإرهابية المسلحة على الأرض السورية عرف منهم ( مصطفى الشيخ - خالد حبوس – ماهر النعيمي – عارف الحمود – مالك الكردي –قاسم سعد الدين – وستة عشر إرهابي آخرون) جرى الاجتماع على مدار يومين بتاريخ السابع عشر والثامن عشر من تموز المنصرم
الخطة والأهداف :تم تحديد هدف الاجتماع وهو الاتفاق على آلية العمل الميداني لتحرك المجموعات المسلحة على الأرض السورية وبالتحديد على مقاطع / حلب وريفها امتدادا لادلب – الحفة ومثلث الشريط الحدودي في اللاذقية ريف دمشق – القنيطرة / حيث أوعز الضابط الأمريكي بأن الخطة المبدئية يجب ان تنطوي على شل الاقتصاد السوري من خلال القدرة على الوصول الى حلب والتمركز في أحيائها مما يعطي انطباعا" رمزيا" ودراماتيكيا" لسقوط النظام وسحبه نحو استخدام آلياته الثقيلة مما يجعلنا أكثر قدرة على المتابعة اللوجستية لآليات التحرك والتحشد والتنسيق في صفوف الجيش السوري وتجربة بعض الأسلحة المعدلة بيد المجموعات المتواجدة والحليفة على الأرض السورية حيث سيتم تزويد هذه المجموعات بأسلحة نوعية وذات قدرات تدميرية عالية ومن هذه الأنواع قذائف صاروخية من نوع ( ستينغر – كورنيت – ميتس ام ) بالإضافة الى حشوات فراغية وقنابل مسمارية وانشطارية وستشكل أجهزة الاتصال الحديثة التي سيتم تزويد القادة بها آلية جديدة في التواصل والتراسل حيث ستعتمد هذه الأجهزة على شيفرة رقمية عالية التعمية تعتمد على البث الفضائي من خلال محطات متنقلة على الأرض مما يصعب اختراقها أو متابعتها بينما أكد الجانب الإسرائيلي بأن وحدة ملاط الالكترونية تتواصل عبر الأقمار الاصطناعية لرصد ومتابعة التحرك ورد الفعل السوري وهي تعمل على خلق ثغرات على الجانب الحدودي عبر الجولان والأراضي المحاذية له بالتعاون مع بعض الأصدقاء من القوة الدولية لتزويد المجموعات العاملة على الأرض بأحدث أنواع الأسلحة والذخيرة والعمل على ايجاد كيانات مسلحة مستقلة وغير مترابطة تعمل عبر التشكيل العنقودي مما يصعب متابعتها على الأرض في حال اكتشاف أو سقوط أحداها وقد استطاع ضباط الاستخبارات الإسرائيلية تخريج دفعات جديدة من المتطوعين عبر المعسكرات التي تم تمويلها ورعايتها من قبل القطريين والسعوديين ومن هذه المعسكرات : معسكرين يقعان على الحدود السعودية اليمنية واثنان آخران في تركيا بمنطقة أضنة وبجانب قاعدة انجرليك وآخر في منطقة أربيل في اقليم كردستان الذي تزوده حركة خلق بالعنصر البشري بينما خصص معسكر الرمثا داخل الأراضي الأردنية لاستقبال وانطلاق المقاتلين الى القطاع الجنوبي وريف دمشق وان القنيطرة ستشكل عنصر المفاجأة القادم بالداخل السوري حيث تم تجهيز البنية التنظيمية والقتالية لبعض المجموعات التي ماتزال كخلايا نائمة بانتظار تعليمات القادة وان المطلوب اليوم تسعير الحرب النفسية والإعلامية من منظور طائفي ومذهبي لتشكل ضغطا" جديدا" وجديا" على القيادة السورية وأجهزتها وقد أبدى الجانب القطري والسعودي كامل الرغبة والاستعداد في دعم هكذا مشروع للإطاحة بالنظام بسوريا وتكبيد الجيش العربي السوري خسائر فادحة بغية استنزافه بأية معركة قادمة وان العرض المالي للمجموعات المقاتلة في الداخل سيكون خمسة ملايين دولار لكل عملية نوعية يتسلمها قادة المجموعات عبر الوسيط المالي المعتمد في لبنان ودول الجوار السوري بينما أكد الجانب التركي على ضرورة تضافر الجهود الحثيث بإدخال المقاتلين من مختلف الجنسيات المتواجدين على الحدود التركية والذين أصبحوا يشكلون عبئا" حقيقيا" على سكان تلك المناطق من الأتراك مما يعني حصول الاعلام التركي المعارض على وجبة دسمة لتوظيفها ضد الحكومة التركية وان انكشف الدور التركي في الداخل شكل صدمة كبيرة للرأي العام الداخلي مما يجب الإسراع في تنفيذ المخطط قبل انعكاس الأزمة السورية على الداخل التركي حيث بدأت تلوح بالأفق حركات من التململ والتمرد بين صفوف الطبقة السياسية والعسكرية التركية وهنا التزم الجانب اللبناني بتقديم الشمال اللبناني كقاعدة انطلاق لعمليات جديدة داخل الأراضي السورية من محور القلمون والبقاع بديلا" عن محور طرابلس حمص بسبب قدرة الأجهزة السورية على متابعة التحركات والرصد بعد إعادة انتشار جديدة ومكثفة من قبل القوات السورية وفي اليوم الثاني للاجتماع تم الاطلاع على تدريبات بعض المجموعات المسلحة على الأنواع الجديدة من الأسلحة داخل القاعدة التي تشرف عليها وحدة "دوفديفان" وتم مناقشة بعض المخططات المستقبلية لإتباعها على الساحة الداخلية السورية حيث تم التأكيد على ضرورة زيادة الاغتيالات السياسية التي تستهدف النخب الفكرية والسياسية والأمنية السورية , بما فيهم العلماء أيضاً, عمليات تخريب البنية التحتية, والتي تستهدف الجسور والمرافق الإستراتيجية, كمحطات توليد الكهرباء, خزّانات الوقود, مراكز الاتصالات وأبراجها , شن عمليات الحرب النفسية, مستهدفةً زعزعة الشارع السوري لتتيح تفتيت تماسك الجبهة الداخلية, تخريب الاقتصاد السوري, عبر نشر أوراق العملات المزورة, تخريب المزروعات, وحرق مخزونات الحبوب, والأغذية الإستراتيجية, والعمل على تجميع الحركات والتيارات السورية المعارضة, وتقديم الدعم المالي والعسكري واللوجستي والتدريبي لها, بشكل سري, وبدون اطلاعها على حقيقة, أنّ هذا الدعم مصدره اسرائيل, بث وزراعة أجهزة التجسس الالكترونية المرتبطة بالأقمار التجسسية الصناعية, وذلك لمساعدة تل أبيب و البنتاغون, ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية, على تحديد أماكن ومواقع, وإحداثيات هذه المرافق الأنف ذكرها, ليصار الى ضربها, وخاصةً المنشآت الحساسة , والعسكرية, والأمنية بالإضافة الى بعض السدود المائية
تابعنا على الفيسبوك
................................................................................
خبير المعلوماتية والأمن الإلكتروني
مـــــــاهــــر يــــونــــــــــس



Bookmark and Share

معنى "الجيوسياسية"


الجيوسياسية مصطلح تقليدي ينطبق في المقام الأول على تأثير السياسة على الجغرافيا، ولكنه تطور ليستخدم على مدى القرن الماضي ليشمل دلالات أوسع، وهو يشير تقليديًا إلى الروابط والعلاقات السببية بين السلطة السياسية والحيز الجغرافي، في شروط محددة. وغالبًا ما ينظر على أنه مجموعة من معايير الفكر الاستراتيجي والصفات المحددة على أساس الأهمية النسبية للقوة البرية والقوة البحرية في تاريخ العالم.

أكاديميًا، ودراسة الجغرافيا السياسية ينطوي على تحليل الجغرافيا والتاريخ والعلوم الاجتماعية مع سياسة المكان وأنماط بمقاييس مختلفة (بدءً من مستوى الدولة على الصعيد الدولي).

وقد صاغه لأول مرة العالم السويدي "كجلين" للدلالة على دراسة تأثير الجغرافيا على السياسة، بعد ذلك إتخذ معاني مختلفة.

Bookmark and Share

31 دولة أعلنت مشاركتها بقمة "عدم الانحياز في إيران" حتى الآن


31 دولة أعلنت مشاركتها بقمة عدم الانحياز في إيران حتى الآن

سيعقد قادة قمة عدم الانحياز اجتماعهم المقبل في طهران والذي سيستمر من 26 وحتى 31 أغسطس/آب، أعلن عن ذلك اليوم الجمعة المكتب الصحفي للقمة.

وذكر المصدر أن "الاجتماع على مستوى رؤساء الدول سينعقد في 30 و 31 أغسطس/آب، ووزراء الخارجية من 28الى 29 والخبراء من 26 إلى 27 آب".


وأضاف "حتى هذه اللحظة أعلنت 31 دولة عن رغبتها بالمشاركة في قمة رؤساء الدول"


ويعتقد منظمو المؤتمر " أن هذا العدد سيزيد حتماً مع اقتراب موعد انعقاد القمة".


وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمنبرست قد أعلن في وقت سابق: "إن هذه القمة ذات أهمية وطنية، ونحن نأمل أن تتم على أفضل وجه"، وأضاف قائلاً: "تكمن أهمية هذه القمة في أن الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز باستطاعتهم التأثير في تطور السياسة العالمية وسير العلاقات الدولية".


هذا وتضم حركة عدم الانحياز العالمية 118 دولة وأساسها عدم المشاركة بأي تكتلات عسكرية، ويشكل عدد سكان دول عدم الانحياز نسبة 56% من العدد الكلي لسكان العالم.





Bookmark and Share

هكذا ذرف المقاتلون الدموع و تم قتل غالبية قادتهم


لوفيغارو توّصف قوة الجيش العربي السوري: هكذا ذرف المقاتلون الدموع و تم قتل غالبية قادتهم
في الصورة إرهابي يبكي قائده في صلاح الدين
أكد مراسل صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية الذي دخل حلب برفقة إرهابيين قادماً من تركيا "أن المعارك كانت ضارية بين الجيش السوري والمقاتلين وأن عدداً كبيراً من قادة «كتائب الجيش الحر» قتلوا".

الصحفي الفرنسي قال في مقال نشر أمس أن "المقاتلين كانوا يتوقعون مواجهة جيش منهار جسدياً ومعنوياً إلا أنهم فوجئوا بجيش قوي جداً وصلب ويملك قوة نارية استثنائية وتصميماً على اجتثاثهم، أي الإرهابيين، أينما وجدوا".

وأكد الصحفي أدريان جولمس وهو مظلي سابق وموجود داخل حي صلاح الدين أن "الجيش السوري بدأ حملته فجر السبت الماضي وبدأ بقصف الحي بشكل مدروس ومهني للغاية قبل أن يقتحم بقوات المشاة".

وأضافت «لوفيغارو» أنه "قرابة الساعة ١١ من صباح أول من أمس السبت بدأت سيارات دفع رباعي تصل إلى المقر الرسمي لقيادة «الجيش الحر» (مدرسة سابقاً) الموجود داخل حي الصاخور وبداخلها مقاتلون يذرفون الدموع قبل أن يفرغوا جثث قادتهم الذين قتلوا في معارك الفجر".

ونقلت الصحيفة عن أحد المقاتلين قوله: "لم نكن نعرف من أين بدأ الهجوم علينا ولم يتسن لنا رؤية أي عنصر من عناصر الجيش العربي السوري، سقط علينا وابل من الرصاص من الأرض ومن السماء".

وأضافت: "إن الإرهابيين فوجئوا بقوة الجيش ومعنوياته العالية وتصميمه على اجتثاثهم وخاصة أن المقاتلين كانوا يتوقعون مواجهة جيش منهار جسدياً ومعنوياً إلا أن عنصري المفاجأة والقوة باتتا الآن بيد الجيش السوري الذي يملك زمام المبادرة". وقالت الصحيفة الفرنسية: "إن المقاتلين نجحوا في التمركز في بعض المناطق إلا أنهم أخفقوا في إقناع الشارع الحلبي بأفعالهم، الأمر الذي منع عنهم أحياء حلب الغربية والشمالية وبقوا في أحياء محددة يمارسون حرب عصابات وينتقلون من مبنى لآخر".



Bookmark and Share

ابرز ثلاثة معارضين سوريين جواسيس


على ذمة الغارديان : ابرز ثلاثة معارضين سوريين كانوا ولا زالوا على علاقة باللوبيات الامريكية

عرضت صحيفة ذا غارديان البريطانية، أمس، تقريراً مفصلاً عن تاريخ وخلفيات بعض الشخصيات المعارضة التي نصّبت نفسها متحدثة باسم الشعب السوري وانتفاضته، ولا سيما أعضاء المجلس الوطني السوري، مثل بسمة قضماني ورضوان زيادة وأسامة منجد. ولفتت الصحيفة الى أن هؤلاء على علاقة وثيقة باللوبيات الأميركية ومراكز الأبحاث التي تعمل مع معارضي النظام السوري منذ سنوات. وقالت إن التحقيق في خلفيات هؤلاء لا يهدف الى التشكيك في معارضتهم، أو كرههم للنظام الأسدي، لكن هذا الكره لا يعني أنه ضمانة للاستقلالية

وأضافت إن رموز أساسية من حركة المعارضة السورية هم شخصيات منفية من قبل نظام الأسد منذ زمن، وتتلقى تمويلاً من الحكومة الأميركية بغاية تقويض النظام الأسدي، وذلك منذ فترة طويلة قبل اندلاع الربيع العربي. وقالت الصحيفة مع أن الحكومة الأميركية لم تعلن أنها تعمل على اسقاط نظام الأسد بالقوة، فإن معظم هؤلاء المعارضين هم دعاة للتدخل العسكري في سوريا، وبالتالي حلفاء طبيعيون للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة، الذين دفعوا باتجاه غزو العراق، وهم يدفعون اليوم إدارة باراك أوباما من أجل التدخل العسكري في سوريا

الرمز الأول الذي تناولته الصحيفة هو بسمة قضماني، التي تحتل مركزاً في المكتب التنفيذي للمجلس الوطني، وتعد مسؤولة الشوؤن الخارجية فيه. وهي، بحسب التقرير، من أبرز دعاة التدخل الخارجي، وطالبت أخيراً باصدار قرار في مجلس الأمن بموجب الفصل السابع. ويشير التقرير الى أن قضماني شاركت أخيراً للمرة الثانية في مؤتمر بلدربيرغ في شانتيللي (مؤتمر نخبة رجال الأعمال والسياسيين في العالم)، ففي عام 2008 شاركت كفرنسية، لكن في 2012 أسقطت عنها الجنسية وشاركت في المؤتمر كعالمية

وفي عام 2005، كانت بسمة تعمل في مؤسسة «فورد» (ومقرها نيويورك) بالقاهرة، حيث كانت تتولى منصب مديرة برنامجهم للتعاون الحكومي والدولي. وفي أيلول من العام نفسه، تولت قضماني منصب المدير التنفيذي لمعهد الإصلاح العربي، وهو برنامج أبحاث تديره أقوى مجموعات الضغط الأميركية، وهو مجلس العلاقات الخارجية، الذي يعدّ مركز أبحاث للنخبة في السياسة الخارجية الأميركية، وتعمل فيه شخصيات استخبارية وأمنية وسياسية

النقطة الرئيسية التي يريد التقرير إبرازها هي أن قضماني ليست ناشطة ديموقراطية عشوائية وجدت نفسها بالصدفة أمام المايكروفون. فقضماني لديها أوراق اعتماد دبلوماسية دولية، لكونها تتولى منصب مديرة الأبحاث في الأكاديمية الدبلوماسية الدولية، التي يرأسها جون كلود كوسران، المسؤول السابق في الاستخبارات الفرنسية

الشخصية المعارضة الثانية التي يعرضها التقرير هي رضوان زيادة، عضو المجلس الوطني ومدير العلاقات الخارجية فيه. يقول التقرير إن زيادة هو عضو رفيع في المعهد الأميركي للسلام، الممول من الحكومة الفدرالية الأميركية، ويرأسه ريتشارد سولومون، المستشار السابق لهنري كيسينجر. وتقول الصحيفة إنه في شباط من هذا العام، انضم زيادة الى حفنة من نخبة صقور واشنطن من أجل توقيع رسالة تدعو الرئيس أوباما الى التدخل في سوريا. ومن هؤلاء الصقور، جيمس ووسلي (مدير سابق لوكالة الاستخبارات المركزية) وكليفورد ماي واليزابيت تشيني، الرئيسة السابقة لمجموعة عمليات ايران ـ سوريا في وزارة الدفاع. وتشير الى أن زيادة على علاقة وثيقة بأبرز مراكز الفكر والرأي في واشنطن، إضافة الى ذلك، لدى زيادة نشاط سابق في ورش عمل معارضة النظام السوري في الخارج، التي رعتها واشنطن، كمشاركته في 2008 في مؤتمر «سوريا قيد التحول»، في واشنطن

الاسم الثالث الذي يطرحه التقرير هو أسامة منجد، وهو أحد أبرز المتحدثين باسم المجلس الوطني. هو مدون في «هافينغتون بوست» البريطانية، كتب أخيراً مقالاً حول «لماذا على العالم أن يتدخل في سوريا». ومنجد هو مؤسس ومدير تلفزيون «بردى» المعارض، الذي ينشط من لندن. وبحسب التقرير، فان منجد دعي في 2008 لتناول الغداء مع جورج بوش، وتعرفت واشنطن عليه كرئيس العلاقات العامة في حركة «العدالة والتنمية للتغيير السلمي والديموقراطي» في سوريا. وكشفت «ويكيليكس» عن تلقي حركة «العدالة والتنمية» ما يقارب 6 ملايين دولار منذ 2006 من أجل تمويل نشاطاتها داخل سوريا



Bookmark and Share

لعنة الانشقاقات تطارد العائله المالكه في السعوديه



لعنة الانشقاقات تطارد العائله المالكه في السعوديه فبعد الاميره ساره ،الاميره ريم تتحدث صراحه عن فساد العائله المالكه

يبدو ان اولاد وبنات الامير طلال قرروا فتح النار على العائلة المالكة بطرق مختلفة ... فبعد ( انشقاق ) الاميرة سارة وطلبها اللجؤ الى بريطانيا ... فتحت اختها الاميرة ريما النار على امراء العائلة المالكة وتحدثت عن فسادهم وخصت بالذكر الامير عزوزي ابن الملك فهد ... وقالت الاميرة ريما إن المستفيد من 'كارثة الأسهم' في العام 2006 التي وضعت مئات الآلاف من العوائل في المملكة تحت طائلة الدين، هم مجموعة من الأمراء والمسؤولين السعوديين النافذين

وقالت الأميرة ريما على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، إن 'المستفيد الأكبر في حينها الأمير خالد بن سلطان (نائب وزير الدفاع حالياً) ومحمد بن فهد (أمير المنطقة الشرقية) وعبد العزيز بن فهد (وزير الدولة عضو مجلس الوزراء) و( المليارديرة) لبنى العليان (من كبار سيدات الأعمال في المملكة)، ومعن الصانع (رجل أعمال سعودي)'.وأشارت الى ظهور 'أنباء حينها من موظفين في تداول (سوق الأوراق السعودية) تفيد بأن محافظ كبرى تابعة لمتنفذين في الدولة صرفوا أسهمهم'، كاشفة عن أنه صدرت أوامر من جماز السحيمي (رئيس هيئة سوق الأسهم السعودي السابق) بعد إفشاء تلك الأنباء، ولم يقم السحيمي بإيقافهم ومعاقبتهم بل تستّر عليهم حتى وقعت الكارثة

يذكر أن 'كارثة الأسهم' أو ما يعرف محلياً أيضاَ بـ'انتكاسة 25 شباط/فبراير'، هي حادثة خسر فيها متداولو الأسهم في السعودية مليارات الريالات، فقدتها 3 ملايين محفظة يمتلكها السعوديون.وحدثت حينما وصل مؤشر سوق الأسهم السعودية خلال شباط/فبراير العام 2006 وتحديداً يوم 25، عند نقطة 20634.86 وهي النقطة الأعلى المسجلة في سوق الأسهم منذ تأسيسها.وقالت الأميرة ريما إن 'أوامر عُليا أجبرت الوليد بن طلال والراجحي للخروج على قناة 'العربية' التي تبث من دبي، لتهدئة السوق وهو ما لم يحدث، وساهم ذلك في تصريف كبار ملاك الأسهم أسهمهم على المواطنين والخروج، وجعل الخسارة يتحملها المواطن السعودي'.وأوضحت أن الوليد بن طلال كان قد حذّر من الأسهم حين وصلت إلى 17 ألف نقطة وقال إنها فقاعة، لكن عندما ارتفع السوق إلى 20 ألفا ثم نزل إلى 17 ألفا أُجبر على الخروج للتهدئة

من باريس نفى المكتب الخاص للامير الوليد بن طلال شقيق ريما المعلومات المتداولة من بعض وسائل الإعلام والشبكات الإجتماعية بخصوص حالته الصحيّة، مشدّداً على أنها "مجرّد إدّعاءات" غير صحيحة ولا تمت للحقيقة بصلة.وقال المكتب الخاص للأمير الوليد بن طلال في الرياض في بيان، إن "الوليد بن طلال يتواجد الآن في العاصمة الفرنسية باريس برفقة عائلته ووفد من شركة المملكة القابضة ومكتبه الخاص وهو بكامل الصحة والعافية".وأوضح البيان أنه معروف عن الوليد بن طلال ممارسة مختلف الأنشطة الرياضية لمدة ساعتين يومياً حتى في رحلاته وسفره برغم جدوله اليومي المزدحم، وما زال على هذا النمط حتى اليوم

وكانت تقارير صحافية قالت يوم الجمعة الماضية إن الأمير الوليد بن طلال تعرّض لأزمة قلبية ونزيف حاد في أحد المطاعم في مدينة دروم التركية وتمّ نقله إلى أحد المستشفيات في المدينة التركية.ووزع البيان صورة للأمير الوليد بن طلال وهو يمارس رياضة ركوب الدرجات الهوائية والمشي خلال إحتفال اليوم الوطني الفرنسي أمس السبت في باريس




Bookmark and Share

زرعت المخابرات القطرية سم البولونيوم في ملابس عرفات

هل زرعت المخابرات القطرية سم البولونيوم في ملابس عرفات لشق الصف الفلسطيني
بعد عرض محطة الجزيرة للتقرير الخاص بوفاة ياسر عرفات بالسم الاشعاعي قام خبير روسي بالتشكيك بما تزعمه المحطة من باب ان السم يختفي بعد ثلاثة اشهر فكيف تسنى للمحطة ولمختبرها الكشف عن وجوده بعد سنوات من وفاة عرفات وفي ملابس موجودة بطرف سهى ولماذا لم تصب سهى به ايضا مؤكدا انه لو وجد ت اثار للسم فعلا في ملابس عرفات فان هذا يعني انها زرعت او وضعت فيها حديثا اي بعد موت عرفات

ويوم امس اكدت هذه الشكوك جريدة ليبراسيون الفرنسية مما يؤدي فعلا الى توجيه اصابع الاتهام الى المخابرات القطرية وهو ما سبق لمصدر فلسطيني ان اشار اليه .. المخابرات حصلت على ملابس عرفات من سهى وقامت بغرس السموم بهدف اثارة تساؤلات واتهامات تمس الرئيس الفلسطيني ابو مازن


الجريدة الفرنسية نشرت يوم امس تحقيقاً علمياً مطولاً عن ادعاءات بعثور معمل سويسري على أدلة تؤكد أن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات قتل مسموماً بالبولونيوم 210.وأكدت المجلة استحالة العثور علمياً على مخلفات البولونيوم 210 بعد ثماني سنوات من وفاة عرفات، موضحة أن سم البولونيوم موجود في الطبيعة، وخاصة في الهواء، وأن كل شخص يحمل في جسمه آثاراً قليلة من هذا السم الذي يزول عن طريق البول، بحسب خبير من المعهد الفرنسي للسلامة النووية والحماية من الإشعاعات


وأضاف الخبير أن البولونيوم يمكن أيضاً تصنيعه، وهو موجود في العديد من الاستخدامات الطبية وخاصة الصناعية كما هو الحال في روسيا، ويتطلب إنتاجه أجهزة محددة كمفاعل نووي.وتابع أن البولونيوم عندما يتركز في العظام والطحال والنخاع العظمي يترتب على ذلك انهيار للجهاز المناعي للشخص الذي يصبح عرضة لأي التهابات تودي بحياته.وفي حال التسمم بكميات كبيرة فإن الشخص يفقد شعره وتصيبه حالات غثيان شديدة، كما حصل للجاسوس الروسي ألكسندر ليتفيننكو في لندن 2006.وأشار إلى أن البولونيوم أشد من سم الزرنيخ بما يقدر بـ250 ألف مرة إلى مليون مرة.وتقول المجلة إنه إذا كان عرفات مات مسموماً بالبولونيوم فلا بد أن يكون قد ابتلع ذلك في مشروب على سبيل المثال أو تنشقه حتى يتسرب البولونيوم إلى داخل الجسم


ويشير إلى أنه في حالة ياسر عرفات الذي توفي في 2004 لم يكن هناك من يتحدث آنذاك عن البولونيوم 210 على الرغم من أنه كان معروفاً، لأنه لم توجد حالة وفاة بهذا السم من قبل، ولم تعرف إلا في حالة الجاسوس الروسي لاحقاً.ويضيف أنه في حال حصل تسسم بالبولونيوم وتوفي الشخص فإن قوة الإشعاع تتقلص تدريجياً في غضون 138 يوماً من الوفاة. ومن المفروض أنه بعد انقضاء 1384 يوماً من وفاة الشخص تختفي آثار البولونيوم نهائياً باستثناء كميات ضيلة جداً لا يمكن اكتشافها بالتقنيات الحالية، مع استحالة العثور عليه في ملابس المتوفي كما ادعى المعمل السويسري


وبما أن عرفات توفي في 2004 فذلك يعني أنه مر على وفاته 2800 يوم، ما يجعل اكتشاف هذا السم مستحيلاً إلا إذا كان تناوله بكميات كبيرة جداً، ولكن في حالة ياسر عرفات ومع تلاشي الأنسجة وخاصة النخاع العظمي فإن الآثار قد اختفت، وأن اكتشافها في بقايا عرفات الآن أمر صعب للغاية.وكان المعمل السويسري يقول إنه وجدها في ملابس عرفات دون أن يؤكد أحد تفاصيل هذه المواد




Bookmark and Share