
في موقف لافت ومستغرب، عمد رئيس الوزراء التركي رجب اردوغان فور وقوع احتجاجات في سورية على الاتصال بالرئيس السوري بشار الأسد،حاثاً إياه إجراء إصلاحات. ومكرراً اتصالاته الناعمة ولكن غير الدبلوماسية في آن. لم تحترم مقتضيات السيادة وحسن الجوار . وأخذت أنقرة في تصعيد مفردات خطابها ضد سورية، حتى أن الرئيس التركي غول،قال أن باب التدخلات مفتوح على...