
يبدو أن حزب المستقبل الذي ينكر حتى الساعة تورطه بالأحداث الداخلية السورية ودعمه للخارجين على القانون هناك هو فعلاً متورط إلى ابعد الحدود في هذه الأحداث لا سيما تلك الأحداث التي شهدتها مدن سورية عديدة قريبة الى المناطق الشمالية حيث يسرح ويمرح المستقبليون والآذاريون دون حسيب أو رقيب، في كلّ من حمص، بانياس، طرطوس، حماه، وغيرها من المدن السورية...