skip to main |
skip to sidebar
تحت عنوان 'نتانياهو فشل وبريطانيا وفرنسا تعترفان بدولة فلسطين' نشرت الصحافة العبرية عناوين لاذعة ضد نتانياهو وجولته الاوروبية الفاشلة التي لم تحرز اي ثمار سياسية تذكر مقابل نجاح رئيس السلطة محمود عباس في سحب المزيد من الاعترافات والمواقف الداعمة للقضية الفلسطينية واعلان دولة فلسطين في الامم المتحدة في سبتمبر القادم.
ومما ذكر على صفحات المواقع العبرية حرفيا ' ان اسافين اسرائيل لم تنجح في زعزعة الموقف الاوربي من دولة فلسطين، وباستثناء سفير اسرائيل في لندن لم يتمكن نتانياهو من اقناع اي سياسي بريطاني بموقفه'، على حد قول موقع قضايا استراتيجية.
وقد خذل رئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون ورئيس فرنسا نيكولا ساركوزي، خذلا نتانياهو وزوجته خلال زيارتهما هناك، ورغم ان حاشية نتانياهو حاولت نشر اجواء النجاح والتفاؤل حول الزيارة الا انها زيارة فاشلة بكل معنى الكلمة.
وبوضوح اعلن رئيس وزراء بريطانياو والرئيس الفرنسي انهما لا يتحدثان بوجهين وان موقفهما واضح من دولة فلسطين وضرورة الاعتراف بها قريبا، ما جعل نتانياهو يشعر لاول مرة بخطورة الوضع السياسي الاسرائيلي منذ قيام اسرائيل وحتى اليوم، وان غالبية دول العالم وغالبية دول اوروبا تدعوان علانية بدولتين لشعبين وانها ستؤيد في سبتمبر اعلان فلسطين دولة مستقلة على حدود 67 في الامم المتحدة.
ووصفت الصحافة العبرية موقف بريطانيا وفرنسا انه موقف لا لُبس فيه وان قرارهما حاسم تجاه هذا الموقف ولن يتحدثا بوجهين امام العالم وامام اسرائيل وان دولة فلسطين ستكون عاصمتها القدس الشرقية.
وامام فشل نتانياهو سياسياً، اراد ان يظهر انه حقق اي شئ من خلال هذه الزيارة فقام بارسال رسالة الى زوجة ساركوزي ( كارلا بروني ) يرجوها من خلالها ان تساعد في استعادة الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط باعتبار انه مواطن فرنسي ويحمل الجنسية الاسرائيلية - وهي اهانة وتصغير للجنسية الاسرائيلية للجنود الاسرائيليين.
القبض على /جنرالين/ عربيين متنكرين بأزياء نسائية في أرواد
أكدت مصادر أمنية موثوقة أن مسلحين تكفيريين أطلقوا النار على المصلين عقب خروجهم من أحد مساجد اللاذقية فما كان من الأمن إلا أن تدخل وقتل اثنين من المسلحين التكفيريين وألقى القبض على أربعة منهم وبحوزتهم جهازا ثريا وأكثر من شريحة.
وبالتحقيق اعترفوا بوجود اخوين اثنين (طبيب ومهندس) قاما بنقل الأموال من عبدالحليم خدام عن طريق رجال خدام (محمد علي بياسي وأنس عيروط). وفي جبلة قالت المصادر إن 10 أشخاص مسلحين خرجوا من بين المصلين في جامع المنصوري في جبلة وتم القبض عليهم بعد اشتباك مع رجال الأمن أدى الى إصابة أحد عناصر الأمن بقدمه. وفي بانياس تم توزيع منشورات كتب فيها أن موزعيها على استعداد لتفجير المحطة الحرارية في بانياس ومصفاة النفط في حال لم تؤمن لهم الدولة طريقا بحريا من أجل تهريب ضباط ومسؤولين من جنسيات عربية، وعندما رفضت السلطات السورية الرسمية هذا المطلب افتعلت مجموعة من بانياس وجود عرس في جزيرة أرواد وقاموا بالتوجه إليها عبر القوارب فقامت السلطات بنصب كمين في أرواد وأثناء تفتيش النسوة تبين أن اثنين برتبة جنرال من جنسيات عربية تخفى في زي نسائي وتم القبض عليهما.
يأتي ذلك فيما شهدت حركة الأسواق في مدينة دمشق خلال الأسبوع الفائت حركة اعتيادية نشطة تميزت بالإقبال على شراء الحاجات الغذائية الأساسية بشكل خاص والسلع الضرورية من ملبوسات وأدوات منزلية وغيرها بشكل عام وأكد عدد من أصحاب المحلات والتجار في الأسواق الرئيسية كالحميدية والبزورية والصالحية ومدحت باشا توافر السلع والمنتجات التي تلبي احتياجات المواطن وأذواقه الاستهلاكية وبالأسعار التي تتناسب مع جودتها
فيديوهات منوعة للقتل وبعض من التحليل
قطع رؤوس وتفطيع وصال
لعن الله من امتدت يده على سوريا بسوء
ذكر مصدر في الكونغرس الأمريكي -كان موجوداً أثناء تقديم الموجز السري حول عملية قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن- أنه عثر في ملابسه على 500 يورو نقداً، بالإضافة إلى رقمين هاتفيين.
من ناحية أخرى، قال مصدر في المخابرات الباكستانية إن من بين أفراد عائلة بن لادن الذين تم احتجازهم بعد العملية واحدة من بناته، وقالت إنها كانت موجودة عندما قتل والدها.
وأشار المصدر إلى أن القوات الأمريكية المهاجمة، وهي من وحدة سيلز البحرية الأمريكية، خلفت وراءها عدداً من الأشخاص، بعضهم من أفراد عائلة بن لادن، ومنهم ابنته التي يعتقد أنها في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمرها.
وقامت المخابرات الباكستانية باستجواب عدد من هؤلاء، ومن بينهم امرأتان أو ثلاث، واحدة منهن يُعتقد أنها زوجة بن لادن، وهي يمنية في التاسعة والعشرين من عمرها، بحسب المصدر.
وكان الناطق باسم البيت الأبيض، جاي كارني، قال الثلاثاء للصحفيين إن زوجة بن لادن أصيبت برصاصة في ساقها أثناء الهجوم.
وقال كارني إن أسامة بن لادن لم يكن مسلحاً عندما قتل على أيدي القوة الأمريكية المهاجمة، موضحاً أن قرار قتله تم أثناء التنفيذ للعملية.
وأوضح أن ثلاثة أشخاص قتلوا في الطابق الأول، بينهم امرأة، ثم انتقلت القوة الخاصة إلى الطوابق العليا، حيث عثر على بن لادن.
وقالت المخابرات الباكستانية إن 8 أو 9 أطفال كانوا موجودين في المقر بعد العملية العسكرية.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد ذكرت في بيان أن أفراد عائلة بن لادن موجودون في مكان آمن وبأيدٍ أمينة، وأن بعض من أصيبوا أثناء العملية يتلقون العلاج في مرافق طبية باكستانية.