skip to main |
skip to sidebar
كشف رئيس حزب"التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهاب، أنه حصل على صور عن شيكات صادرة في القاهرة عن شركة "سامبا" المالية بإمضاء من الأميرالسعودي تركي بن عبد العزيز مدفوعة إلى عضو كتلة "المستقبل" النائب جمالالجراح بقيمة 300 ألف دولار أميركي بتاريخ 30-6-2010".
كما عرض وهاب فيحديث إلى قناة "NBN" اللبنانية شيك بقيمة 300 ألف يورو لدان بترسون الذي قسم السودان،وشيك بـ 300 ألف دولار للنائب السابق محمد عبد الحميد بيضون، وشيك لنجل نائب الرئيسالسوري السابق عبد الحليم خدام، جمال خدام، بـ 400 ألف يورو"، داعياً الجميع للذهاب إلى القضاء إن كان هناك شيء ما يطرح"، ومشيراً إلى أنه "سيتم نشر هذه الشيكات على دفعات على الرأي العام".
ولفت إلى أن"هناك دوراً من بعض السعوديين بعيداً عن دور الملك الذي لا يتدخل في أي شيء سلبيفي القضايا العربية"، مؤكداً أن القوى التي تخرج نهار الجمعة في سورية هي قوى مخربة ومدفوعة"، متسائلاً متى "ارتاح الرئيس السوري بشار الأسد حتى يبدأبالمشروع الإصلاحي"، مشيراً إلى أن "الأسد تعرض لحملة أميركية مركزة منذاستلامه السلطة عام 2000.
تحفظت سلطات مطار القاهرة، اليوم الأحد، على 100 طرد تزن 3310 كجم، حاول رجل الأعمال المصري الهارب حسين سالم، تهريبها إلى خارج البلاد، أمس السبت، من خلال أمير عربي.
صرحت مصادر مسؤولة بالمطار، بأن الطرود تشمل مقتنيات وصورًا لرجل الأعمال "حسين سالم"، وبعد التأكد من ملكيته لها من خلال ألبومات صور وكروت "فيزا" واشتراكات نوادي ومدارس لأسرته، تقرر التحفظ عليها، مع عرض بعضها على لجان الموازين والتحف المتخصصة لفحص وتقدير بعض الأنتيكات وأدوات المائدة الفضية والمذهبة، لتحديد قيمتها، بينما أكدت لجنة أثرية عدم وجود أي مقتنيات أو تماثيل تخضع لقانون الآثار.
وكانت عدة لجان فينة قد واصلت لليوم الثاني على التوالي، فحص محتويات الطرود التي تم ضبطها، أمس السبت، قبل شحنها إلى جدة لصالح أمير عربي.
نقلت صحيفة مصرية السبت عن نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر ان الجماعة التي برزت ككبرى الجماعات السياسية المصرية في مرحلة ما بعد نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك تستعد لاقامة حكومة اسلامية، لا بل سيادة العالم.
وقالت صحيفة المصري اليوم ان الشاطر اخبر مؤتمرا نظمته جماعة الاخوان المسلمين في الاسكندرية ليل الخميس الماضي ان الاخوان يستعدون "للحكومة الإسلامية كمرحلة تالية لتطبيق نهضة مجتمعية على أساس مرجعية إسلامية بهدف الوصول إلى مرحلة سيادة العالم وعودة الدولة الإسلامية".
ويقول قادة الجماعة التي ظلت محظورة حتى سقوط مبارك ان الحركة تريد المشاركة في الحياة السياسية الجديدة وتدعو الى قيام دولة مدنية ديمقراطية على اساس مرجعية اسلامية.
ووفقا للمصري اليوم فان الشاطر الذي اوكلت اليه الحركة مهمة اعادة تنظيم الحركة اكد ان "دور الإخوان هو تحريك الأمة، لإقامة حياة كاملة على أساس ومنهج إسلامى."
وانتقد الشاطر جماعت شبابية داخل حركة الإخوان تطالب بالاصلاح ونبذ التزمت قائلا " إنهم نشأوا فى ظروف سهلة، ولم يشعروا بحجم الجهد والمعاناة والتضحيات التى قدمها قيادات الجماعة."
وشدد على أن ثوابت الجماعة غير مطروحة للتطوير، ولا يمكن التنازل عنها.
واثارت تصريحات بعض قادة الاخوان مثل الدعوات الى تطبيق الحدود واقامة دولة اسلامية انتقادات القوى العلمانية والمدنية والاقباط ومخاوف من نوايا الاخوان في اقامة دولة دينية."يو بي اي"
اشار الامين العام لـ"المجلس الأعلى اللبناني ـ السوري" نصري خوري في حديث له الاربعاء أن رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان استدعاه انطلاقا من الحرص على الأمن السوري وكلفه متابعة الاتهامات التي وجهت الى عضو كتلة "المستقبل" النيابية في لبنان النائب جمال الجراح وتلك المتعلقة بتهريب السلاح من لبنان الى سوريا.
ولفت خوري الى ان "هذا الموضوع ينقسم الى شقين الاول قضائي والآخر امني"، ورأى ان "هذا يقتضي التنسيق على الصعيدين الأمني والعسكري من جهة وعلى الصعيد القضائي من جهة اخرى"، مشيرا الى أن "هناك اجتماعات حصلت بين الجهات العسكرية والامنية المعنية وقد تم الاتفاق على سلسلة اجراءات منها ما يتعلق بضبط الحدود والمعابر من الجانبين، ومنها ما يتعلق بالامور الاخرى التي طرحت من قبل الموقوفين في سورية".
وفي الشأن القضائي اوضح خوري ان "مدعي عام التمييز في لبنان سعيد ميرزا ابلغه انه لا يمكن للقضاء اللبناني التحرك الا بناء على استنابة قضائية من القضاء السوري"، واضاف انه "نقل وجهة النظر اللبنانية الى الجانب السوري المعني وهو يدرس الموضوع"، وتابع "اعتقد ان القضاء السوري يعمل على إعداد ملف متكامل لاحالته وفقا للاصول الى القضاء اللبناني".
كشفت صحيفة إماراتية الخميس 21 إبريل/نيسان أن الرئيس التونسي المخلوع يواظب على أداء الصلاة، ويعكف على قراءة كتاب « لا تحزن » للداعية الإسلامي عائض القرني، في حين تخرج زوجته ليلى الطرابلسي للتسوق وهي ترتدي النقاب.
في الوقت نفسه بدأ « بن علي » كتابة مذكراته من أجل الدفاع عن نفسه ضد ما أسماها بالحملة التي تستهدف تشويه تاريخه.
وقالت مصادر مطلعة لصحيفة « البيان » الإماراتية إن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي شرع في تدوين مذكراته لإصدارها في كتاب، يشرح فيه ما أسماه « عملا كبيرا قدمه لتونس » ونهضتها، وكذلك علاقته مع المسؤولين في الدول الكبرى والمنطقة العربية.
وأوضح المصدر -الذي فضَّل عدم الكشف عن اسمه- أن الهدف من المذكرات هو دفاع الرئيس المخلوع عن نفسه، بعد ما وصفه بوجود حملةٍ إعلاميةٍ للنيل منه ومن تاريخه.
كما كشف المصدر السابق أن « بن علي » -المقيم بالسعودية- أصبح مواظباً على الصلاة، وقراءة كتاب (لا تحزن) للداعية السعودي عائض القرني من أجل تجاوز المصاعب النفسية التي كان يعاني منها منذ انهيار نظامه في 14 يناير/كانون الثاني 2011 الماضي.
ولفت إلى أن الرئيس التونسي المخلوع يعتبر نفسه ضحيةً لمؤامرة تونسية وعربية وأجنبية، وأنه على يقين أنه تعرض لخياناتٍ من داخل نظامه، وأنهم شنوا حملة لتشويه صورته.
في سياق متصل، أكد المصدر أن الرئيس التونسي المخلوع في حالة « طلاق غير معلن » مع زوجته ليلى الطرابلسي عقب مواجهات صاخبة بينهما، حيث اتهم « بن علي » زوجته بأنها وأسرتها يتحملون الجزء الأكبر مما جرى في تونس طيلة العقدين الماضيين، ومن كراهية الشعب له ولنظامه.
وأشار المصدر إلى أن « بن علي » يقضي معظم وقته في اللعب واللهو مع ابنه محمد زين العابدين والبالغ 7 أعوام، حيث يعتبره خير أنيسٍ له في المنفى.
كما أوضح المصدر أن الرئيس التونسي المخلوع لا يخرج من مقر إقامته في مدينة أبها السعودية، في حين تخرج زوجته للتسوق مرتدية النقاب.
وأشار المصدر إلى أن « بن علي » يقاطع وسائل الإعلام المختلفة عقب تعرضه خلال إقامته في السعودية إلى حالةٍ من الاكتئاب أوجبت التدخل الطبي للحصول على أدوية ومهدئات.
في الوقت الذي نفت فيه مصادر خاصة لـ(البيان) صحة ما تردد عن أن الرئيس التونسي المخلوع (75 عاما) أصيب بجلطةٍ دماغية منتصف شهر فبراير الماضي
في يوم 14 جانفي لما هرب الرئيس المخلوع كلنا نتذكر أنه العديد من البلدان رفضت استضافته و حين أنا السعودية رحبت به و الحقيقة كلنا استغربنا لكن أعتقد ان الكل ذهب بهم الظن الى ان السعودية »تعمل في الخير لوجه ربي » اعتقد اننا كنا مخطئين
بيان السعودية
« انطلاقًا من تقدير حكومة المملكة العربية السعودية للظروف الاستثنائية التي يمر بها الشعب التونسي الشقيق وتمنياتها بأن يسود الأمن والاستقرار في هذا الوطن العزيز على الأمتين العربية والإسلامية جمعاء وتأييدها لكل إجراء يعود بالخير للشعب التونسي الشقيق فقد رحبت حكومة المملكة العربية السعودية بقدوم فخامة الرئيس زين العابدين بن علي وأسرته إلى المملكة. وأن حكومة المملكة العربية السعودية إذ تعلن وقوفها التام إلى جانب الشعب التونسي الشقيق لتأمل ـ بإذن الله ـ في تكاتف كافة أبنائه لتجاوز هذه المرحلة الصعبة من تاريخه