حسني مبارك: اوافق على اجراء تحقيق للكشف عن اية اصول له ولاسرته في الخارج

قال الرئيس المصري السابق حسني مبارك في كلمة صوتية لقناة "العربية" الفضائية يوم الاحد 10 ابريل/نيسان انه يوافق على اجراء اية تحقيقات للكشف عن اية عقارات او حسابات بنكية في الخارج تعود له او لابنائه.

واضاف مبارك انه يوافق على اية كتابات او توقيعات من خلال الكاتب العام تمكن وزارة الخارجية من اتخاذ الاجراءات القانونية للكشف عن اية اصول مالية او عقارية تعود له او لاسرته في الخارج.

واكد مبارك عدم ملكيته لاية اصول عقارية او مالية او اية حسابات بنكية في الخارج بطريقة مباشرة او غير مباشرة.

ونفى مبارك في كلمته استغلال ابنائه غلاء وجمال النفوذ من اجل التربح غير المشروع، محتفظا بحقه في متابعة كل من تعمد النيل منه ومن صمعته واسرته.


Bookmark and Share

رئيس جمعية المخترعين السوريين يفر بالسجل والخاتم الرسمي


في مخالفة واضحة للقانون قام رئيس مجلس إدارة جمعية المخترعين السوريين الدكتور محمد وردة بسحب سجل الجمعية الرسمي والخاتم الرسمي للجمعية وأخذهما معه كما أكد أعضاء مجلس إدارة الجمعية لـجريدة الوطن السورية ، حيث أخذهما معه دون أن يطلب توقيع الزملاء على المحضر الموجود علماً أن النظام الداخلي للجمعية يمنع بتاتاً إخراج السجلات الخاصة بالجمعية خارج مقر الجمعية.

وأشار عضو مجلس الإدارة في الجمعية الدكتور محمد عماد الدروبي إلى أن هذا التصرف من وردة جاء خلال انعقاد الجلسة النظامية للجمعية ليمنع زملاءه المخترعين من طرح مقترحاتهم التي تقدموا بها والداعية إلى تعديل مهام المكاتب في الجمعية من أجل إعادة عملها إلى الشكل الصحيح وحسبما يراه أغلب الأعضاء في مجلس الإدارة في الوقت الراهن.
وعلى ذلك قام أعضاء مجلس الإدارة بانتخاب الدروبي رئيساً جديداً للمجلس، علماً أن النظام الداخلي للجمعية يسمح القيام بهذا الإجراء ما دام النصاب متوافراً.

من جانب آخر تم تكليف نائب رئيس مجلس الإدارة الجديد محمود النعساني إيداع المحضر لدى الجهة المختصة في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أصولاً بعد أن اضطر الأعضاء إلى كتابته على ورقة خارجية بعد فرار رئيس الجمعية مع السجل الرسمي للجمعية.


Bookmark and Share

الجزيرة ستكون سبب الحرب المقبلة في الشرق الأوسط


نسبت وثيقة سرية أميركية تسربت إلى موقع "ويكليكس" الالكتروني إلى مسؤول في جهاز الموساد تخوفه من أنه في حال اندلاع حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله فإن الأخير سيحاول إطلاق 100 صاروخ في كل يوم على تل أبيب.



وكشفت وثيقة أخرى مسربة من "ويكليكس" أنه في نهاية العام 2007 التقى رئيس الموساد السابق مائير داغان مع مساعد رئيس الوكالة الأميركية للأمن الداخلي ومحاربة الإرهاب فرانسيس تاوسند.



ونسبت الوثيقة لداغان قوله إن "قطر تشكل مشكلة إذ أن أمير قطر الشيخ حمد يثير غضب الجميع" واضاف باسما أن "الجزيرة ستكون السبب للحرب المقبلة في الشرق الأوسط".



وقال داغان إن دولا عربية وخصوصا السعودية تبذل جهودا من أجل إغلاق القناة التلفزيونية القطرية
.



وتحدث داغان عن العملية السياسية بين إسرائيل والفلسطينيين وقال لتاوسند إنه "لن نحقق شيئا من ذلك" و المطلوب التوجه بصورة مختلفة للعملية السياسية بادعاء أنه "منذ العام 1994 استثمرت الولايات المتحدة 6 مليارات دولار في السلطة الفلسطينية، وما الذي حققته هذه الدولارات باستثناء إضافة بضعة أسماء إلى ال500 ثري في العالم؟".



ووفقا للوثيقة التي نشرتها صحيفة "هآرتس" الجمعة فإن مندوب عن الموساد قال لمسؤولين أميركيين في إحدى جلسات الحوار الإستراتيجي الأميركي الإسرائيلي في تشرين الثاني/نوفمبر العام 2009 إن حزب الله سيحاول إطلاق كل يوم ما بين 400 إلى 600 صاروخ وحوالي 100 منها باتجاه تل أبيب".



واضاف المسؤول في الموساد الذي لم تذكر الوثيقة اسمه أن حزب الله "يسعى إلى الحفاظ على قدرته هذه على مدار شهرين" ما يعني أن إسرائيل تتوقع أن حربا مقبلة مع حزب الله ستستمر شهرين وسيسقط خلالها ما بين 24 ألفا و26 الف صاروخ بينها 6000 على تل ابيب.



ووقع خلاف بين المندوبين الأميركيين والإسرائيليين خلال الجلسة نفسها بعدما عبر الجانب الإسرائيلي عن استيائه من تزويد الولايات المتحدة أسلحة للجيش اللبناني واعتبروا أنها ستصل إلى أيدي حزب الله.



وقال رئيس الدائرة السياسية - الأمنية في وزارة الدفاع الإسرائيلية عاموس غلعاد إن "تقوية الجيش اللبناني يضعف إسرائيل".



من جانبهم قال المندوبون الأميركيون إن مساعدة الجيش اللبناني غايته منع تقارب بينه وبين حزب الله وأن "التعاون براغماتي ونابع من ضعف الجيش" فيما قال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية أندرو شابيرا إن "مساعدة الجيش اللبناني يشكل ثقلا مضادا لحزب الله".



ورد غلعاد على ذلك بالقول إنه "في الحرب المقبلة وفي حال تعرض حزب الله لهجوم إسرائيلي فإن الجيش اللبناني سيقدم له المساعدة".



وقال مندوبو شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إن تهريب الأسلحة من سورية وإيران إلى حزب الله "هو تحد إستراتيجي بالنسبة لإسرائيل" وأنه "يمس باحتمالات السلام" وأن "حزب الله زاد عدد الصواريخ الذكية ووسع مداها ودقتها في إصابة الأهداف" وأن بحوزة الحزب عدد غير معروف من صواريخ أرض بحر من طراز "سي – 802".


Bookmark and Share

ملك البحرين: لدينا علاقات مع "إسرائيل" ونؤيد السلام معها لكي نصبح كلنا ضد إيران


كشفت برقيات لـ"ويكيليكس" ما بين 2005 و2009 عن نظرة البحرين إلى الولايات المتحدة وإسرائيل وسورية وقطر وإيران وجماعات المقاومة، وتصنّف نفسها في مقدّمة المعسكر المناهض لإيران، والأشدّ تحالفاً مع الولايات المتحدة، وتنتقد قطر لأنها باتت بمثابة قمر صناعي إيراني، وتطلب حلّ القضية الفلسطينية من أجل أن نصبح كلنا ضدّ إيران.

تتحدث وثيقة مصنّفة سرّية تحمل الرقم 05MANAMA230، مؤرخة في 16 شباط 2005، عن فحوى ما جرى خلال دعوة للملك حمد بن عيسى آل خليفة للسفير وليام مونرو في قصره، و تصف الجو بأنّه كان بارداً وممطراً، وأن الضيوف تناولوا الشاي في مكان مريح حول الموقد في القصر، بحضور وزير الديوان الملكي الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة.

ونقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن ويكيليكس أن "الملك قال: إن هناك دولتين، هما البحرين والأردن، وقفتا على الدوام إلى جانب الولايات المتحدة ودعمتاها، وأضاف أن أميركا يمكنها دوماً أن تعتمد على البحرين، وأنه يعدّ الرئيس جورج بوش قائداً عظيماً، وما فعلته أميركا في العراق سيبدّل وجه المنطقة.

وعن الصراع العربي الإسرائيلي، أشار ملك البحرين إنه أعطى تعليماته إلى وزير الإعلام الجديد، محمد عبد الغفار، ليعمل على ألا تشير البيانات والإعلانات الرسمية الصادرة عن الوزارة إلى إسرائيل كعدو أو الكيان الصهيوني، مؤكداً أن البحرين لديها علاقات مع إسرائيل على المستوى الأمني والاستخباري (أي الموساد).

ورأى أنه عند حل المسألة الفلسطينية وتسوية النزاع العربي الإسرائيلي، فإن إيران لن تتمكن من توظيف القضية الفلسطينية لأهدافها الخاصة، وقال إن حل الأزمة النووية الإيرانية يكون من خلال وسيلتين: الدبلوماسية أو القوة، ولكن البحرين تفضّل الدبلوماسية.

وتقول البرقية إنه لا شك في أن الملك حمد يضع اللوم على سورية في اغتيال رفيق الحريري، إذ ذكر أنه تناول العشاء مع الحريري قبل عشرة أيام (الوثيقة مؤرّخة في 16 شباط، أي بعد يومين من الاغتيال) في البحرين، وأطلعه على أنه يخطّط للتحرك نحو معارضة سوريا في العلن خلال شهر أيار (بعد الانتخابات النيابية)، لكنه لا يريد أن يفصح عن شيء قبل الانتخابات.

ويقول مساعد وزير الخارجية الشيخ عبد العزيز بن مبارك آل خليفة في وثيقة رقمها 05MANAMA397، مؤرخة في 16/3/2005، إن البحرين دعت في السرّ والعلن سورية إلى الانسحاب من لبنان. ويشير إلى أن هناك الكثير من الضغوط الدولية، وخير لسورية أن تخرج.

وعن العلاقات مع إسرائيل، يقول عبد العزيز إن وليّ العهد سلمان التقى الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، خلال مؤتمر دافوس الأخير، وظهر معه في برنامج على "سي أن أن". كذلك التقاه خلال دافوس السابق الذي انعقد قبل تجدد العنف بين إسرائيل والفلسطينيين في عام 2000. وقال له إن كل خطوة تتخذها إسرائيل في اتجاه الفلسطينيين، ستقابلها البحرين بخطوتين.

ولفت عبد العزيز إلى أن الولايات المتحدة يجب أن تضمن للعرب الذين يقيمون علاقات مع إسرائيل المكافأة.

وتقول وثيقة سرّية تحمل الرقم 08MANAMA795، تاريخ 12 شباط 2008، إنّ القيادات البحرينية تركّز في أي محادثات ثنائية على إيران وضرورة استمرار القيادة الأميركية. وتشير إلى أنه ليس هناك حب ضائع بين القيادة البحرينية والنظام الإيراني. ويرى الملك ووليّ العهد أن إيران تمثّل التهديد الأكثر جدية على المدى الطويل للبحرين والمنطقة. وفي رأيهما، فإن الفضل يعود إلى الأسطول الخامس والدول الخليجية في حمايتهم من هذا التهديد. وتبقى المسألة الشديدة الحساسية بالنسبة إلى الأسرة المالكة السنّية هي النفوذ الذي تملكه إيران لدى المعارضة الشيعية، وتلحظ الوثيقة أن السلطات البحرينية لم تقدّم أي دليل حسّي على وجود لحزب الله أو خلايا نائمة مرتبطة بإيران.

وتشير إلى أن البحرين ليس لديها علاقات رسمية مع "إسرائيل"، ولكنها أقامت علاقات غير رسمية مع المسؤولين الإسرائيليين. وتتطرق إلى لقاء وزير الخارجية الشيخ خالد بن حمد مع تسيبي ليفني (وزيرة الخارجية الإسرائيلية في حينه) على هامش مؤتمر الأديان في نيويورك. وتقول الوثيقة إن الشيخ خالد اقترح إنشاء منظمة إقليمية تشمل إيران وتركيا وإسرائيل والدول العربية، وهي فكرة نمت خلال جلسة لتداول الأفكار مع الرئيس التركي عبد الله غول.

وثيقة أخرى تحمل الرقم 09MANAMA151، مؤرخة في 3/13/ 2009، ومصنّفة سرّية، تشير أيضاً إلى أنه رغم أن البحرين لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، أجرى الشيخ خالد عدة لقاءات واتصالات هاتفية مع تسيبي ليفني. وتقول إن الحكومة تجاهلت الدعوات التي صدرت من البرلمان خلال العدوان على غزة، والتي تدعو إلى استئناف المقاطعة.

ويحذر وليّ العهد في وثيقة تحمل الرقم 04MANAMA612 تاريخ 28/ 4/ 2004، في لقاء مع نائب وزيرة الخارجية الأميركية، من أن الجهود الأميركية في العراق والحرب على الإرهاب ستفشل إذا لم تلتزم بأهداف موحدة في السياسة الخارجية في كل المنطقة. ويتساءل كيف تدعم أميركا الحرية والمؤسسات الديمقراطية والاستقرار في العراق، وفي الوقت نفسه لا تطبّق هذه الأهداف في ما يتعلق بالنزاع العربي الإسرائيلي؟ وشدّد على ضرورة أن يتوقف الاستيطان الإسرائيلي على الفور.

وقال إن العرب ملتزمون بأن يضمن أي اتفاق جديد حدود 1967. وشدد على أن حل قضايا الاستيطان الإسرائيلي والحدود الفلسطينية ضروري من أجل الفوز في الحرب على الإرهاب، وأن الجماعات الإسلامية المسلحة ستضمحل نتيجة ذلك. وأشار إلى أنه أطلع وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم على أن الدول العربية وإسرائيل شركاء طبيعيون ضدّ التهديدات الإقليمية مثل إيران. لكنه قال له إن البحرين لا يمكنها بتاتاً أن تعمل مع إسرائيل ضدّ التهديدات المشتركة في ظل استمرار النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

وثيقة تحمل الرقم 09MANAMA236، مصنّفة سرّية، بتاريخ 17/4/2009، هي بمثابة تقرير عن السياسة البحرينية استعداداً لزيارة المبعوث الخاص جورج ميتشل للبحرين، تقول إن وليّ العهد يرى أنه ما دام النزاع الفلسطيني الإسرائيلي في تدهور، فإن ذلك سيحرّض العناصر السنّية المحافظة في المملكة، والتي تعارض الانفتاح والإصلاح، كذلك يقوّي حركتي «حماس» و«حزب الله» وإيران. وطلب وليّ العهد ووزير خارجيته الشيخ خالد من الحكومة الأميركية أن توضح لأولئك الذين يدعمون المتطرفين أنّهم سيدفعون الثمن من علاقتهم مع الولايات المتحدة (وهما يشيران بذلك إلى قطر) وخاصة دعمها لـ«حماس»، الذي تراه المنامة خطيراً.

في المقابل، تقول الوثيقة إن آل خليفة المقرّبين من الأحزاب السنّية يجرّون السياسة الخارجية البحرينية في اتجاه لا يساعد. فقد نجحوا، على سبيل المثال، في ترتيب زيارة رسمية لزعيم حركة «حماس» خالد مشعل للمنامة، وهم يعارضون أيضاً التوافق مع الغالبية الشيعية، وغاضبون من العفو الملكي عن 178 معتقلاً شيعياً. ووزير الديوان الملكي الشيخ خالد بن أحمد بن سلمان هو أحد هؤلاء المتشددين. وتنقل عن وزير الخارجية أنّه يرغب في الانفتاح على الإعلام الإسرائيلي، ويسعى إلى حثّ الملك على هذا الاتجاه.

وفي وثيقة تحمل الرقم 06MANAMA1849 بتاريخ 11/1/2006، مصنّفة سرّية، يشتكي الملك من أنّ قطر تصبح «ستاليت إيراني»، وأن سلطنة عُمان لا تلحُّ على التهديدات الإيرانية لأنها ليست على اللائحة الإيرانية حتى الآن. ويقول إن سلاح الطيران القطري لديه أكثر من 80 قبطاناً إيرانياً، والمستشفيات القطرية مزوّدة بطواقم طبية إيرانية، وقد أقامت قطر مرفأً خاصاً للصادرات الإيرانية. ويشير إلى أن «قطر اشترتها إيران»، فيما تبتعد عن السعودية. وطلب توسّط أميركا بين قطر والسعودية.

ويقول حمد إن البحرينيين يجب أن يقيموا سلاماً حقيقياً مع الإسرائيليين، «نحن جدّيون في الدفع في هذا الاتجاه، وفي لقاء الإسرائيليين». ويضيف أن المنطقة تحتاج إلى السلام مع إسرائيل، «وعندها يمكننا جميعاً أن نواجه إيران». وتقول الوثيقة إنه خلال اللقاءات المشتركة، فإن البحرينيين أخبروا الإسرائيليين أن الفلسطينيين تحت الاحتلال وطريقهم طويل كي يصلوا إلى بناء الدولة الفلسطينية، فيما «حزب الله» و«حماس» وإيران لا يريدون السلام. وقال الملك إن البحرين تعمل مع محمود عباس، وأخبرته بأن يعمل ما يجب عليه، وألا يهتم لحماس.

ويتطرق الملك إلى تقرير البندر الشهير (الذي يحوك مؤامرة ضدّ الغالبية الشيعية). ويقول إن كاتبه المواطن السوداني البريطاني صلاح البندر لديه علاقات مع الزعيم المعارض المنفي في لندن سعيد الشهابي (زعيم حركة أحرار البحرين). ويضيف أن المقاطعين الشيعة قرّروا أن يشاركوا في الانتخابات (في 2006)، فخسر الشهابي، لذلك قرر أن يحقن البندر في النظام، بعد أن ادّعى أنه منظمة غير حكومية. ولأن زوجته كانت بحرينية، «قررنا أن نساعده». وما فعله البندر أنه اطّلع على الإحصاءات والتدقيقات، واستمع إلى بعض الناس، وخلص إلى استنتاجات خاطئة. وقد اتخذت إجراءات بشأن القضية، وأبعدت عن الإعلام إلى المحاكم.

وعن الجماعات السنّية المتشددة في البحرين، تقول وثائق «ويكيليكس» إن المشهد السنّي البحريني المتطرف صغير وتراقبه السلطة عن كثب، وإن السلطات الأمنية البحرينية تتعاون مع برنامج الولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب.

Bookmark and Share

عندما يتلاعب المحترفون بالصور

عندما يتلاعب المحترفون بالصور،تحدث اشياء غريبة وعجيبة ادخلوا وشاهدوا بانفسكم،مشاهدة ممتعة..

























Bookmark and Share

الاسد يرفض استقبال حمد بن جاسم مرة ثانية الا بعد الاعتذار الرسمي


قالت مصادر ديبلوماسية عربية أن الرئيس بشار الاسد رفض طلبا منذ ثلاثة ايام لاستقبال حمد بن جاسم رئيس وزراء قطر لزيارة دمشق للمرة الثانية، وقالت المصادر أن الاسد أغلق الباب امام هذه الدعوة والتي تلح عليها الدوحة ، وتقول المصادر ان الاسد اشترط قبول استقبال مندوب الامير أن تقوم قطر بالاعتذار عن 'الاساءات' التي وجهها الشيخ يوسف القرضاوي لسوريا ولعائلة الرئيس الأسد ، وأن تتعهد قطر بعدم استخدام الجزيرة لنشر الاخبار التي تثير الفتنة والتهييج والكاذبة التي دأبت على نشرها.

الرئيس بشار الاسد اتخذ موقفا قاطعا ضد قطر بعد أن لمس ان زيارة حمد بن جاسم الاولى ليست زيارة دعم وتضامن ، بل كانت زيارة جس نبض ، ولذلك يرفض الطلبات الملحة وشبه اليومية من أمير قطر لاستقبال بن جاسم ..خاصة بعد الزيارة التي قام بها وزير خارجية تركيا ، والتي يعتقد الرئيس السوري أنها ستكون أكثر جدوى في ايصال موقفها للغرب وامريكا أصدق وافضل من قطر وسمسرتها على المنطقة العربية.

"الله يديم عزك يا اسد .. " المحرر ""





Bookmark and Share

عصابات مسلحة تثير الرعب في حمص






Bookmark and Share