
يدكيـدُكِ التي حَطَّـتْ على كَتِفـيكحَمَامَـةٍ .. نَزلَتْ لكي تَشـربْعنـدي تسـاوي ألـفَ مملَكَـةٍيـا ليتَـها تبقـى ولا تَذهَـبْتلكَ السَّـبيكَةُ.. كيـفَ أرفضُها؟مَنْ يَرفضُ السُّكنى على كوكَبْ؟لَهَـثَ الخـيالُ على ملاسَـتِهاوانهَارَ عندَ سـوارِها المُذْهَـبْالشّمـسُ.. نائمـةٌ على كتفـيقـبَّلتُـها ألْـفـاً ولـم أتعَـبْنَهْـرٌ حـريريٌّ .. ومَرْوَحَـةٌصـينيَّةٌ...