skip to main |
skip to sidebar
إستكمالا لما نشرناه عن الخيانة التي حصلت في الحي "خان العسل" وقيام ضباط خونة بتسليم الحي إلى جماعات “القاعدة” المختلفة حيث قام هؤلاء الضباط بتسهيل دخول الارهابيين إلى الحي عبر نقاط تمّ عن قصد حجب المراقبة عنها، وعند دخولهم قام هؤلاء بالانقضاض على رفاقهم الجنود وقتلهم، ومن ثم قام الارهابيون بما حدث في الحي.
التفاصيل التي لم تُنشر، تؤكد إستشهاد اكثر 350 شخصاً بينهم 150 جندياً سورياً، فضلاً عن أكثر من 120 مدني سوري بين نساء واطفال وشيوخ احصي منهم حتى الان نحو 200 جثة وأكثر من نصفهم قتلوا بعمليات قتل بألات حادة على خلفيات طائفية، وعمليات وذبح بسواطير وسكاكين وحربات بنادق وتقطيع رؤوس وجثث ونسف منازل على رؤوس قاطنيها، وايضاً إحراق مدنيون وهم على قيد الحياة، وهذه الجثث التي نتحدث عنها موجودة في المستشفى العسكري بحلب، وسط تكتم شديد عن اي معلومات، فيما يُمنع الاعلام السوري من نشر أي نفاصيل عن الحادثة.
وأضافت المعلومات من مصدر عسكري ان “نحو 90% من سكان حي خان العسل بحلب ينتمون للمذهب الشيعي والعلوي، وهذا هو أحد اسباب إرتكاب هؤلاء للجريمة، رداً على ما قالوا انها عمليات الجيش السوري في شمال حلب، ورداً على سقوط القصير والعمليات التي تجري في حمص، حيث حاول هؤلاء تجييش اهالي حلب طائفياً من وراء هذه الفعلة، وتوجية رسائل طائفية لكل ما يهمه الأمر، بعد المنهج المعتمد في سوريا اليوم، هو نهج طائفي ليس أخره من جرى في قرية حطلة بدير الزور”.
تفاصيل ليلة الغزوة:
وعن تفاصيل ليلة الغزوة الارهابية، قال المصدر ان “الارهابيون التابعون للدولة الاسلامية في العراق والشام، وجبهة النصرة، وانصار الخلافة الاسلامية، تسلّلوا إلى الحي بعد ان اجروا صفقة مع بعض الضباط الخونة في الحي لتسليمهم إياه، وبالفعل هذا ما تم، حيث إدخل عناصر إرهابيون بشكل سرّي إلى خان العسل وإنقصوا على من فيه من مدنيين وجنود”.
واضاف ان “الارهابيون وقبل دخولهم الحي، قاموا بقصفه بالدبابات التي حصلو عليها من الضباط المنشقين بشكل مكثف ما ادى لتدمير عشرات البيوت على رأس من فيها، ومن ثم قاموا بإستهداف مراكز الجيش السوري في الحي، تمهيداً لاقتحامه حيث نجحوا بذلك بعد ان امطروا المركز العسكري الموجود في معمل “مشتو” بعشرات القذائف، وقاموا بالهجوم عليه بعشرات المقاتلين، حيث لم يتمكن الجنود السوريون من مواجهتهم، وبعدها قاموا بأسرهم وتنفيذ مذبحه بحقهم، معتبرين انهم من الشيعة والعلويين ووصفوهم بالكفرة، وذلك يظهر من خلال المشاهد المصورة التي نشرها هؤلاء وهم يتهمون الجنود بأنهم “جنوداً لايران”.
هكذا إقتحموا الحي، وهكذا نفذوا جرائمهم:
وعن تفاصيل عملية الاقتحام، قال المصدر بأنها تمّت بما يقارب العشرة الالف مقاتل إرهابي قاموا بإقتحام الحي من الجهة الشمالية، والجهة الغربية، فيما قام إرهابيو “الدولة الاسلامية” من الدخول من منطقة الأتارب إلى خان العسل التي تقع غرب خان العسل، امّا إرهابيو “جبهة النصرة” و “لواء أنصار الخلافة الاسلامية” قاموا بالدخول من الشرق، بعد ان ادخلوا عناصر سرية لهم إلى الحي بالتنسيق مع الضباط الخونة الذين فتكوا بالاحياء في الداخل”.
وعن الجرائم التي قام بها الارهابيون، قال المصدر أنهم “عمدوا للقتل بطريقة بشعة لكل من كان يخرج في طريقهم، وذلك بدأ بعد ان ذبحوا جميع الجنود السوريين، حيث قام هؤلاء الارهابيين بإقتحام المنازل وإخراج كل من فيها إلى الشوارع، ومن ثم قاموا بقتل الشبّان بإطلاق الرصاص على رؤوسهم، فيما قطعوا رؤوس الكبار في السن، واحرقوا عشرات النساء، وقاموا بحسب ما ظهر على الجثث الموجودة في المشفى العسكري ببقر بطون الحوامل وقطع رؤوسهن بالسواطير، كما قاموا بأفعال طائفية عبارة عن كتابة عبارات طائفية بدماء الشهداء على جثثهم، نتحفظ بها ولن نذكرها حفاظاً على المشاعر”.
إن ما حصل في خان العسل لا يمثل الاسلام ابداً، بل يمثل اولئك الارهابيون الذين اتوا إلى هذا الارض من دول الكفر والنفظ ليعيثوا فساداً فيها، ولينشروا طائفيتهم البغضية. ان ما حصل في خان العسل لم يكن ليأتي لولا تحريض بعد الدول على خلق الاقتتال الطائفي، عبر دعم وتغطية منهم، ومن الائتلاف الوطني السوري وغيره، الذي يضعون يدهم بيد الدول الداعمة لهؤلاء، ويخرجون في اليوم التالي متباكين على ما يجري. إن ما جري في خان العسل إرهاب موصوف، يستحق من الاعلام الاضاءة عليه وعدم التعتيم، لكشف جرائهم هؤلاء امام الراي العام،
تابع على الفيسبوك


28 سنة تفصل بين متفجرة او مجزرة بئر العبد عام 1985 والتي كانت تستهدف المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله, وذهب ضحيتها 90 شهيدا وعشرات الجرحى من المواطنين الابرياء وبين متفجرة بئر العبد في 9-7-2013 والتي أستهدفت جمهور “حزب الله” وذهب ضحيتها 53 جريحا من المواطنين الابرياء, ولو لم يعمل جهاز امن “حزب الله” من ابعاد المواطنين عن مرأب السيارات لكانت مجزرة تفوق ضحاياها مجزرة 1985, لأنه علم بوجود مفخخة قبل 5 دقائق من انفجارها. لا شيء تغير حتى المكان والمستهدفين والفاعلين واحد, الاولى كانت انتقاما لهزيمة الولايات المتحدة الامريكية وهروب قوات المارينز من سواحل لبنان بعد ان تكبدوا عام 1983 خسارة تارخية قتل 241 من قوات المشاة الامريكية دفعة واحدة في عملية استشهادية وقعت في مقرهم في بيروت, مما استدعى الرئيس الامريكي رونالد ريغن بسحب قواته من لبنان. المستهدف كان المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله, كانت المخابرات المركزية الامريكية سي اي ايه تتهمه بأنه المرشد الروحي “لحزب الله ” وأنه قد بارك هذه العملية, وقتها كان” حزب الله” في بداية نشأته ولم يعلن مسؤوليته عن تلك العملية الضخمة, حينها تبنت العملية “حركة الجهاد الاسلامي اللبناني” . منذ اللحظات الاولى لتفجير بئر العبد “الاولى” وضعت يافطة كبيرة على المبنى المدمر كتب عليها ” صنع في امريكا” ومع مرور السنين تكشفت الاسرار والحقائق عن تلك العملية الارهابية التي نفذتها المخابرات الامريكية ومولها السفير السعودي السابق في واشنطن الامير بندر بن سلطان والذي يشغل الان منصب قائد الاستخبارات السعودية, وقام في تنفيذها عملاء لبنانيون واجانب, وقتها لم يكن ” حزب الله” قوة عسكرية ضاربة ولا يملك ما يملكه اليوم من اسباب القوة البشرية والعسكرية والتنظيمية, بل كان مصمم على محاربة الكيان الصهيوني المحتل لجنوب لبنان ولمحاربة أي قوة احتلال امريكية او فرنسية او اجنبية. بندر بن سلطان عدو متمرس وشرس للمقاومة منذ زمن بعيد وقبل ان يقوى عودها ويكثر عددها, وشارك في تمويل تلك المجزرة انتقاما للجنود الامريكيين الغزاة للبنان. اما اليوم لبندر بن سلطان أكثر من سبب لينتقم ويضرب في نفس المكان ومن نفس الشعب والجمهور. اولا: انتقاما لمقتل الارهابيين الذين مولهم وجمعهم ونشرهم في مدينة القصير وتمت هزيمتهم والقضاء عليهم, وعادت مدينة القصير الى حضن الوطن السوري محررة مطهرة من رجس التكفيرين. ثانيا: انتقاما لهزيمة المشروع الامريكي الصهيوني الذي كان يهدف الى تمزيق وتشتيت وتقسيم سوريا والذي يقف هو ومملكته على رأس الداعمين لهذا المشروع. ثالثا: انتقاما لسقوط عملائه في لبنان واحدا تلو الاخر من سعد الحريري الى اخر دمية ” احمد الاسير”. بعد ذكر القليل من الاسباب, لن تطول المدة قبل ان ينكشف وجه الشيطان بندر بن سلطان مرة أخرى ويكون هو وعملائه المسؤولين عن المتفجرة الاخيرة في بئر العبد. فله في لبنان فريق كامل يعمل تحت تصرفه وامرته من رموز 14 اذار الى اجهزة امنية لبنانية تعمل لمصلحة 14 أذار الى فصائل في المخيمات الى القاعدة التي يمولها ويرعاها منذ ان كان سفيرا للسعودية في واشنطن الى يومنا هذا. بات واضحا ان بندر قد اعطى اوامره لجنوده الشياطين في لبنان الى ممارسة مهنتهم في القتل والاغتيال والتفجير وكل ممارسات الارهاب عله ينقذ ما تبقى له من شياطين في سوريا. لسان حال الواقع يقول لبندر,ان الذي أكبر منك لم يفلح بذلك, فلا مشغليك في واشنطن وتل ابيب قادرين على ذلك, ولا قوة في الارض تستطيع ان تقف في وجه تدمير ما بنيتموه في سوريا من اوكار للارهابيين والتكفيرين, وعندما تتدخل ” المقاومة” في افشال مشروعكم فاعلم ان قيادة “المقاومة” على علم تام بما يسببه هذا التدخل ولن تتراجع عن ذلك الا ومشروعكم ساقط تحت اقدامها، فشعب المقاومة لم ولن ترهبه مفخخاتكم، فمن صمد 33 يوما في وجه حرب اسرائيلية كونية عليه لا يبالي بوجه شيطان قادم من بدو الخليج.
تابعنا هلى الفيسبوك

كشفت مساعدة مؤسس “فايسبوك” مارك زوكربيرغ السابقة عن معلومات تفيد بأن موظفي قسم الدعم الفني في شركة “فايسبوك” لديهم إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين وكلمات المرور لحساباتهم. وقالت المساعدة كاثرين لوسا التي انضمت إلى فريق عمل “فايسبوك” عام 2005 ككاتبة خطابات لمارك زوكربيرغ، إن الشركة قامت بتزويد طاقم الدعم الفني بكلمة مرور رئيسية تصلح للدخول إلى أي حساب شخصي على موقع “فايسبوك” والاطلاع على البيانات الشخصية كافة بما فيها الرسائل الخاصة وكلمة المرور وغيرها من البيانات. وأكدت كاثرين أن الشركة قامت بتعديلات كثيرة في آلية التعامل مع حسابات المستخدمين والسماح للوصول إلى بياناتهم من قبل موظفيها.
وحصرت إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين بفريقين من الموظفين، فريق العمليات، والمسؤول عن إصلاح المشكلات التقنية التي يبلغ عنها المستخدمون، وكذلك يسمح لفريق أمن المعلومات والمسؤول عن التعامل مع تقارير انتهاك قواعد النشر (مناشير مسيئة للأفراد، عنصرية، وغيرها). وذكرت كاثرين أنه يتم فحص استخدام الموظفين لسماحيات الدخول إلى حسابات المستخدمين بشكل منتظم.
تراث عراقي:
خاله شكو شنهو الخبر احكيلي مشاهدة وكلمات
..............................
خاله شكو شنهو الخبر احكيلي
فدوه رحتلك ليش ما قلتيلي ..
خاله تقوليلي شصار ..
خاله شكو والله و شعلتيني بنار ..
خاله شكو فدوه شكو ..
عيني شكو ..
خاله عليك الله سمعتي خبر
محبوب قلبي عيني يمكن نفر ..
قلبك عليه يا عزيّزة انكسر
مايهمني خله يروح ...
خاله شكو
ترتاح منه الروح ...
فدوه شكو فدوه شكو .. عيني شكو ..
يوم المبارك عيني و انسى العشق
لا تشوفك عيوني ولا احترق ..
نتصافح احنا وبالرضا نفترق
و ماكو عتاب و نواح ..
خاله شكو
بس السلام يدوم .. فدوه شكو عيني شكو .. عيني شكو ..
قالت مصادر مطلعة إن بريطانيا تخلت عن خطط لتسليح المعارضة السورية التي تحارب من أجل الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد وتعتقد أنه قد يبقى في منصبه لسنوات، حسبما نقلت وكالة “رويترز”. وقالت المصادر في واحد من أكثر التقييمات تشاؤما للصراع حتى الان إن عقد مؤتمر سلام لإنهاء الصراع قد لا يحدث قبل العام القادم إذا عقد اصلا. وقال أحد المصادر “من الواضح أن بريطانيا لن تسلح المعارضة على أي حال أو بأي شكل أو صيغة” مشيرا إلى إجراء برلماني اتخذ الأسبوع الماضي يحث على إجراء مشاورات مسبقة مع المشرعين. والباعث وراء هذا التحول هو الرأي العام المعادي إلى حد كبير والمخاوف من أن تسقط أي أسلحة يتم تقديمها في أيدي الإسلاميين. وأضاف المصدر أن بريطانيا “ستقوم بتدريبهم (المعارضة) وتقدم لهم مشورة تكتيكية وتزودهم بالمعلومات وتعلمهم القيادة والسيطرة. لكن الرأي العام سواء – أعجبنا ذلك أم لم يعجبنا – يعارض التدخل.”
افاد مصدر مقرب من حزب الله عن حصول الحزب على اسلحة متطورة من قبل قادة في الجيش السوري الحر كانت قد وصلت الى سوريا من بعض الدول الداعمة للمعارضة المسلحة السورية. وكشف المصدر لموقع ”الخبر برس” انها ليست المرة الاولى التي يحصل فيها حزب الله على سلاح من قبل بعض القيادات في الجيش السوري الحر مقابل المال، ولكنها تعتبر الاهم من حيث النوعية والكمية التي تمت الصفقة عليها. ولم يكشف المصدر عن نوعية السلاح ليكتفي بالقول “انها نوعية لم يكن حزب الله يحلم بالحصول عليها لأنها اتت من دول تمنع وصول هذه الأسلحة لحزب الله والمقاومة وتسمح بدخولها للمعارضة السورية لإسقاط النظام”. باعوا بلدهم باسم الثورة .. وباعوا الثورة عشان المصاري ثورة السفلة